pingidea.net
الأكزيما [ عدل] يفضل ملائمة مراهم أكثر سمكا لجلد أكثر جفافا، وتقشراً في الأكزيما ، والمطريات الخفيفة مثل الكريمات المائية قد لا يكون لها أي تأثير على الجلد حاد الجفاف. وبعض المطريات المعروفة للتخفيف من الأكزيما وتشمل على Oilatum، Balneum، Medi Oil، Diprobase، زيوت الاستحمام وكريم مائي، Sebexol، ومرهم Epaderm، وغسول أو كريم Exederm وEucerin مفيدان أيضا للحكة، المستحضرات أو الكريمات يمكن وضعها مباشرة على الجلد بعد الاستحمام للحبس الرطوبة، ويمكن ارتداء قفازات الترطيب (القفازات التي تبقي المطريات رطبة على جلد اليدين) عند النوم، وعموماً، وضع المطريات مرتين يوميا تعطي نتيجة أفضل، وفي حين انه من السهل وضع الكريمات، فإن البشرة تمتصها بسرعة، ولذلك يجب إعادة ترطيبها بشكل متكرر، تبقى المراهم التي تحتوي على نسب قليلة من الماء على البشرة لمدة أطول ولذلك لاتحتاج للتكرار وضعها، ولكنها قد تكون دهنية وغير مريحة. وقد استخدم في علاج الأكزيما في الآونة الأخيرة السيراميد وهي المكون الرئيسي للدهن الطبقة المتقرنة وهي غالباً احدى المكونات للمرطبات الحديثة، وأُنتجت هذه الدهون بنجاح صناعي في المختبر آليات العمل [ عدل] هنالك ثلاث طرق تستخدم لترطيب البشرة: 1- الانسداد: حيث يتم تشكيل طبقة رقيقة على سطح الجلد لمنع فقدان الرطوبة 2- الترطيب: عن طريق جذب بخار الماء من الهواء لترطيب البشرة.
في الأسبوع السابع و العشرين (أو ما بعد) تفرز الهرمونات الذكرية مرة أخرى لتكون "جنس الدماغ" في عملية بالغة التعقيد، و ربما لا تفرز في تلك المرحلة نتيجة لمقاومة جسم الأم لهذه العملية. إن كان كذلك فإن الهوية الجنسية للجنين ستكون أنثوية (كما هو افتراضي) وإن كان الشكل ظاهري ذكراً، و قد يحدث العكس إلا أن الأمر هذا نادر مقارنة بالحالة الأولى. أيضاً قد يحصل خلل في كمية الهرمونات، فيصبح لدينا "طيف" من الصفات الجنسية و/أو الجندرية (التفاعل النفسي الاجتماعي Psychosocial والنفسي الجنسي Psychosexual). عند الولادة ينظر الطبيب، ليرى طفلاً بحالة صحية ممتازة، ثم ينظر إلى ما بين رجلي الطفل، فإن وجد تركيباً تم التعارف عليه مجتمعياً أنه للذكور فقط (القضيب الذكري والخصيتين) من المستحيل وقتها معرفة جنس دماغ هذا الطفل، ولا يبدو أن أحداً يكترث، فوجود هذه الأعضاء كاف تماما "للحكم" على الطفل بالعيش ب" الذكورة" أو طبعاً العكس. بالطبع يوجد للأطباء ما يستطيعون تبرير فعلتهم به وفق النموذج التكاثري، كما أن هذه الطريقة ناجحة بنسبة 98. 5% من الأحيان، و إن لم يعجبهم ما رأوا يمكنهم أن يقوموا "بتصحيحه" لكي يجبروا هذا الطفل للانصياع للأنموذج التكاثري، فهم كالمجتمع لا يحبون المتمردين!
موقع توكيلات الجزيرة, 2024