pingidea.net
ــــــــــــــــــ الرؤيــــــــــــــــــا ـــــــــــــــــــ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم رايت اني واقف في ارض مفتوحة وكان هناك حصانان اسودان عليهما فارسان يلبسان السواد يتجهان نحوي فعلمت ان احدهما من فرسان الدولة والاخر من الجبهه وكنت في الرؤ ية مشمئز من النظر لفارس الجبهة فمرا من امامي مسرعين فسقط من فارس الدولة كيس اسود فاتجهت نحوه لارى ما هو وبمجرد ان رفعته عن الارض تحول الى فتاة تلبس الزي الشرعي الاسود كاملا ولا يظهر منها الا وجهها فسالتها: من انت فاجابت: انا التيجان ثم تحولت الى ورقة طويلة تعلوها سورة الفتاة وكتب تحتها التالي بالشكل التالي تاج العراق تاج الشام تاج المملكة لا اذكر الاردنية الهاشمية او العربية السعودية تاج ------------------------ وتتكرر كلمة تاج والخطوط التي تليها الى اخر الورقة كانت الفتاة تنظر يمنة ويسرة كانها لا ترى فجال في خاطري انها لا تعرف وجهة الفتح الجديد كما هو مبين في التاج الثالث اخي اعتذر عن الاطالة وهذه الرؤيا لم تكتب في اي منتدى سابقا ان اردت نشرها فلا تنشرها بمعرفي اخي رجاء ولك جزيل الشكر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته _________________ انا صاحب الرؤيا قبل اعلان الدولة الاسلامية في العراق والشام وقت الرؤيا اخي لا اذكر لكن انا متاكد انه بعد الحاح شديد في الدعاء الاستخارة ذكر الجنس 33 عام وقت الرؤيا العمر فلسطيني الجنسية غزة الاقامة ازداد يقيني ان الدولة الاسلامية على حق الشعور كان في الرؤيا وبعدها اخي تفاصيل الاقامة والجنسية خاصة لك وليست للنشر والسلام عليكم ورحمة اللله وبركاته ـــــــــــــــــــ تعبير الاخ ـــــــــــــــــــ راجية الشهادة ـــــــــــــــــــ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
وقال الآخر: وأما أنا فأذهب إلى فلان النصراني بالشام ، فآوي إليه وأتنصر معه ، فأنزل الله [ عز وجل] ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء) الآيات. وقال عكرمة: نزلت في أبي لبابة بن عبد المنذر حين بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني قريظة فسألوه: ماذا هو صانع بنا؟ فأشار بيده إلى حلقه ، أي: إنه الذبح. رواه ابن جرير. وقيل: نزلت في عبد الله بن أبي ابن سلول كما قال ابن جرير: حدثنا أبو كريب حدثنا ابن إدريس قال: سمعت أبي عن عطية بن سعد قال: جاء عبادة بن الصامت من بني الخزرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله ، إن لي موالي من يهود كثير عددهم ، وإني أبرأ إلى الله ورسوله من ولاية يهود ، وأتولى الله ورسوله. فقال عبد الله بن أبي: إني رجل أخاف الدوائر ، لا أبرأ من ولاية موالي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن أبي: " يا أبا الحباب ، ما بخلت به من ولاية يهود على عبادة بن الصامت فهو لك دونه ". قال: قد قبلت! فأنزل الله عز وجل: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء [ بعضهم أولياء بعض]) إلى قوله: ( فترى الذين في قلوبهم مرض). [ ص: 134] ثم قال ابن جرير: حدثنا هناد حدثنا يونس بن بكير حدثنا عثمان بن عبد الرحمن عن الزهري قال: لما انهزم أهل بدر قال المسلمون لأوليائهم من يهود: آمنوا قبل أن يصيبكم الله بيوم مثل يوم بدر!
فقال مالك بن الصيف: أغركم أن أصبتم رهطا من قريش لا علم لهم بالقتال!! أما لو أمررنا العزيمة أن نستجمع عليكم ، لم يكن لكم يد بقتالنا فقال عبادة: يا رسول الله ، إن أوليائي من اليهود كانت شديدة أنفسهم ، كثيرا سلاحهم ، شديدة شوكتهم ، وإني أبرأ إلى الله [ تعالى] وإلى رسوله من ولاية يهود ولا مولى لي إلا الله ورسوله. فقال عبد الله بن أبي: لكني لا أبرأ من ولاء يهود أنا رجل لا بد لي منهم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أبا الحباب أرأيت الذي نفست به من ولاء يهود على عبادة بن الصامت فهو لك دونه؟ " فقال: إذا أقبل! قال: فأنزل الله: ( ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض) إلى قوله: ( والله يعصمك من الناس) [ المائدة: 67]. وقال محمد بن إسحاق: فكانت أول قبيلة من اليهود نقضت ما بينها وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم بنو قينقاع. فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال: فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزلوا على حكمه ، فقام إليه عبد الله بن أبي ابن سلول حين أمكنه الله منهم ، فقال: يا محمد أحسن في موالي. وكانوا حلفاء الخزرج قال: فأبطأ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا محمد أحسن في موالي.
المبشرات لدولة الخلافة الاسلامية: الرؤى الصالحة: رؤى و مبشرات تهم الأمة عامة و الدولة الاسلامية خاصة
شراء الكتاب الإلكتروني - US$ 14. 99 الحصول على نسخة مطبوعة من هذا الكتاب Al Manhal البحث في مكتبة كافة البائعين » 0 مراجعات كتابة مراجعة بواسطة جهاد عودة لمحة عن هذا الكتاب شروط الخدمة يتم عرض الصفحات بإذن من Al Manhal ..
٥) ---- لا تخدعكم الألقاب فتوالوا لها وتعادوا عليها، فالله لا ينظر إلى ألويتكم وراياتكم وأسماء جماعاتكم، بل ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم، لا تختصموا على اسمٍ فمهما بلغت أسماؤكم شرفاً فلن تكون أعظم شرفاً من كلمة (رسول الله) حيث محاها رسول الله بيده من صلح الحديبية عندما نازعه المشركون عليها وذلك حتى يُمضي الحق وصالح الأمة. ٦) ---- ألقابكم اليوم لا تُفضّل أحد على أخيه ولا جماعة على أخرى وإن تنوّعت، فلا تسموا أنفسكم بأسماء فتجعلوا منها تشريعًا، وولاءً وعداءً فإن كان منكم (أحرارًا) فليس البقية عبيدًا، أو (نصرة) فليس البقية خذلة، أو (دولة) فتقسموا الناس إلى تابعين أو مارقين، فهذه أسماء ليس لكم منها إلا حروفها تتعارفون بها وتجمعكم لا تفرقكم، والعبرة بأعمالكم، فما ينفع ( حزب الله) اسمه عند الله ٧) لا يجوز لأحدٍ أن يجعل جماعته وحزبه قطبَ رحى الولاء والعداء، فلا يرى البيعة إلا له ولا يرى الإمارة إلا فيه، ومن رأى في نفسه ذلك من دون بقية المسلمين فهو من الذين قال الله فيهم (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا لست منهم في شيء) قال ابن عباس لما قرأ هذه الآية: أمر الله المؤمنين بالجماعة، ونهاهم عن الاختلاف والفرقة، وأخبرهم إنما هلك من كان قبلهم بالمراء والخصومات في دين الله وبالاختلاف والتنازع يذهب النصر (ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم) قال قتادة: لا تختلفوا فتجبنوا ويذهب نصركم.
وقال الإمام أحمد: حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا يحيى بن زكريا بن أبي زائدة عن محمد بن [ ص: 135] إسحاق عن الزهري عن عروة عن أسامة بن زيد قال: دخلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على عبد الله بن أبي نعوده ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " قد كنت أنهاك عن حب يهود ". فقال عبد الله: فقد أبغضهم أسعد بن زرارة فمات. وكذا رواه أبو داود من حديث محمد بن إسحاق.
٨) --- لا يصح فيكم اليوم وأنتم في قتال وجماعات أن ينفرد أحدٌ ببيعة عامة يستأثر بها ولوازمها عن غيره وإنما هي بيعة جهاد وقتال وثبات وصبر وإصلاح ونـحو ذلك، ولا يصح من أحدٍ أن ينفرد بجماعة منكم فيُسمى (أمير المؤمنين) وإنما أمير الجيش أو الجند أو الغزو، فالولايات العامة مردّها إلى شورى المؤمنين لا إلى آحادٍ منهم، والألقاب استئثار تفضي إلى نزاع وقتال وفتنة وشر، وإنما صحت الولاية الكبرى من النبي ﷺ لأنه ليس في الأرض مسلم سواه ومن معه، وليس في الأرض خير من نبي ولا أحق بالأمر منه، فلو استأثر فهو نبي لا يرجع لأحدٍ ويرجع إليه كل أحد. 9 ---- لا يضرب بعضكم رقاب بعضٍ، فاتقوا الله في دمائكم، واحذروا مداخل الشيطان في تسويغ القتل وتبريره فتأخذوا أحداً بظن العمالة أو التجسس أو التخذيل فالله حذر من الظنون التي تفسد أمر الأمة وتفرق شملها (اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم) ولا تجوز طاعة أميرٍ في قتل مسلم معصوم ومن أُمر بحرام كقتل معصومٍ فلا تجوز طاعته ولا بيعته حتى بيعة قتال، ولو بايعه فبيعته منقوضة، ولا يجوز لأحدٍ أن يمتثل أمرًا ظاهره التحريم حتى يتيقن من جوازه بعلمٍ وإن جهل سأل من يعلم، حتى لا يلقى الله بدم أو مال حرام، فيُفسد آخرته بجهل أو تأويل غيره، فالله يؤاخذ كل نفس بما كسبت (كل نفس بما كسبت رهينةٍ) ولا أعظم بعد الشرك من الدم الحرام.
موقع توكيلات الجزيرة, 2024