pingidea.net
تطوُّر الهواتف المحمولة أصبحَ تطوُّر الهواتف الخلويّة سريعاً جدّاً بحيث تتفوَّق هواتف كُلّ عام جديد على هواتف العام الذي قبله بشكلٍ ملحوظ، وذلك من حيث المواصفات والمميِّزات. [١] يأتي هذا التطوُّر حاملاً معهُ عبئاً أمنيّاً كبيراً؛ فبعدَ أن كانت الهواتف بسيطةٌ تكتفي بالتّطبيقات الموجودة عليها، أصبحت أنظمة تشغيل الهواتف الخلويّة في الوقت الحالي تُتيح للمُستخدم كامِل الحُريّة في التّعامُل مع جهازه، فيستطيع أن يُحمِّل ما شاء من تطبيقات، وأن يُغيِّر في إعداداته كيفما يُريد، فهذا كُلّه سَبَّبَ مشاكِلَ أمنيّةٍ في الأجهزة الخلويّة يصعُب على مُستخدم الهاتف العاديّ أن يتعامل معها، فقد أصبحت هذه الهواتف الخلويّة قابلة للاختراق وتلقّي الفيروسات إذا لم يُحسَن ضبطها بالشّكل اللّازم. [٢] اختراق الهواتف المحمولة إنَّ ما يعنيه مُصطلح الاختراق في أمن المعلومات هو حدوث تدخُّل خارجيّ غير مَرغوب للجهاز أو النّظام، بحيث يستطيع المُخترِق أن يتحكَّم بكامل نظام الجهاز أو جزء منهُ، أو إحداث تغيير في إعدادات فيه، أو القُدرة على الحصول على معلومات من داخل النّظام أو الجهاز دون إذن الضّحيّة، وبدون مُخوِّلات. [٣] فاختراق الهواتف المحمولة يعني استطاعة جهة غير مُخوّلة تغيير إعدادات الهاتف، أو الحصول على مَعلومات سرّيّة وشخصيّة من داخله، أو التحكُّم فيه بشكل كامل أو جُزئيّ، أو إحداث ضرر بنظام الجهاز المحمول.
تخصص رياض الأطفال: و هو تخصص مناسب لطبيعة الفتيات الرقيقة ، و بالإضافة إلى ذلك قد زاد الإهتمام به في الفترة الأخيرة و أولت له عناية كبيرة ، و ممكن للفتاة أن تفتح مشروعا خاصا بها بعد تخرجها. تخصص التدريس: و هو أيضا تخصص تقبل عليه الفتيات ، لدراسته الممتعة و أيضا بيئة عمله المشجعة على العمل. تخصص التربية الخاصة: و هو أيضا تخصص هام و مطلوب و مناسب لطبيعة الفتيات و تحبه الكثير من البنات. تخصص علم النفس: و هو تخصص يناسب الفتيات من حيث مواد الدراسة به و حتى عمله لأن الفتيات غالبا ما تهتم بأمور التحليلات النفسية. تخصص إعاقة سمعية: و هو تخصص جيد يساعد الكثير ممن لديهم مشاكل ، و أيضا فخو تخصص مطلوب في المستشفيات و مراكز النطق. نصائح لاختيار التخصص الجامعي اختيار التخصص الجامعي أمرٌ في غاية الأهمية بالنسبة للطالب لذلك هناك أمور يجب الاهتمام بها عند مرحلة اختيار التخصص. ومن الأمور التي ينصح بها الطالب عند اختيار تخصصه الجامعي الآتي: -مراعاة الطالب لقدراته، وميوله، ورغباته، وطبيعة شخصيته، والأمور التي يُبدع فيها عند اختياره لتخصصه الجامعي. -تجنب تقليد أفراد العائلة أو أي أفراد آخرين، إذ إنه ليس بالضرورة أن يدرس الطالب التخصص الذي درسه أحد أفراد الأسرة، أو الأقارب، والأصدقاء.
موقع توكيلات الجزيرة, 2024